منتدى الاصدقاء
انت غير مسجل
نرحب بك دائما عضوا معنا
برجاء التسجيل لتتمتع بامتيازات الاعضاء
منتدى الاصدقاء
انت غير مسجل
نرحب بك دائما عضوا معنا
برجاء التسجيل لتتمتع بامتيازات الاعضاء
منتدى الاصدقاء
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى الاصدقاء


 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 هااااااااااااااام لكل مسلم ومسيحى

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ذاكر الله
صديق فعال
صديق  فعال



عدد الرسائل : 158
العمر : 36
البلد : مصر
العمل/الترفيه : مهندس معماري
الهواية / الاهتمامات : الحب والصداقة والقرأة والنت
الشعبية بين الاعضاء : 0
النشاط : 11488
تاريخ التسجيل : 26/08/2008

هااااااااااااااام لكل مسلم ومسيحى Empty
مُساهمةموضوع: هااااااااااااااام لكل مسلم ومسيحى   هااااااااااااااام لكل مسلم ومسيحى Emptyالأحد 31 أغسطس 2008, 12:11 am

الاسم قبل الاسلام : تشارلز.
الاسم بعد الإسلام: يوسف.
العمر : 45 عاماً.
الديانة السابقة : المسيحية.
المهنة : مهندس.
سبب الهداية : معجزات القرآن الكريم.

القديس في المسيحية :
القديس هو إنسان قريب من الله إلى درجة أن المسيحيين يعتبرون أن له دالة بحرارة الإيمان والزهد على الله، فيطلبون شفاعته عند الرب، إما لحاجة معينة، أو لكي يتقربوا بصلاتهم إلى الله.
كما أن القديس في عرفهم شخص قريب من الله يستطيع أن يحمل صلواتهم إليه، أو أن يصلي هو بدوره إلى الله من أجلهم.
وتطور مفهوم القداسة عبر الزمن ابتداء من القرن الثاني، فيما كان مفهوم العهد الجديد هو أن كل مسيحي قديس، وذلك لأن كل الذين كانوا يدخلون للمسيحية أثناء اضطهادها، كانوا يفعلون ذلك عن اقناع كما كتب بولس.
والرسول بولس ينادي المسيحيين في رسائل بالقديسيين.

واليوم تنتشر ظاهرة تكريم القديسيين في معظم أرجاء الكنيسة.

آريوس :
أحد رجال الكنيسة في القرن الرابع الميلادي من أصل ليبي، وقد عاش في مصر، وفيها حاول مقاومة فكرة ألوهية المسيح، وأن الابن مساوٍ للأب الذي بدأ يتداولها بعض رجال الكنيسة، وقد أظهر آريوس مواقفه وآراءه في عهد بطريرك الاسكندرية الكسندر الذي حاول مقاومة ما يطرحه آريوس.
يقول جون لوريمر : من الواضح أن الدافع لآريوس هو الحفاظ على كمال الله الآب وسرمديته وألوهيته، وفي الوقت نفسه نسب دوراً هاماً للمسيح الابن، يفرزه عن الآخرين - على أن آريوس لم يستطع أن يقبل وجود تغيير أو انقسام في الآب الذي كان الجوهر النهائي، وهو دون الآب وفوق مستوى سائر المخلوقات.

الإسلام دين المعجزات :
في غياهب الحضارة الغربية كان يعيش " تشارلز " معتنقا المسيحية، ومتمسكاً بالكنيسة، يتمتع بحريته كما يقول دون شرط أو قيد من دين أو عقيدة كغيره من المواطنين الأمريكان، فالاختلاط بين النساء والرجال في العبادة أو غيرها يساعد الإنسان على ممارسة كل ما تهواه نفسه من إشباع لرغبتها، وسد لنزواتها ووصولاً لمبتغاها، حتى أن الوالد لا يحكم ابنه، بل لا يستطيع التحكم في أسرته، ولا تتقيد المرأة بتعاليم زوجها، المهم أن لكل منهم حرياته الخاصة.
يقول : يوسف " تشارلز "
لم أعرف يوما ما عن الإسلام شيئاً جميلاً يقال سوى انني سمعت عندما دخل محمد علي كلاي " بطل العالم في الملاكمة " الإسلام، وأن هذا الدين تقيد لحريات الفرد والمجتمع ويدعو إلى التعصب والتشدد والأخذ بمبدأ القوة والسيف، ومن الصعب التفاهم مع المسلمين.
كنت كثير القراءة للكتب الدينية وغير الدينية، وعندي حب الاطلاع على كل شيء، ومن خلال هذه القراءة والبحث في الكتب وصلت الى ما هو مكتوب عن الإسلام وعلاقته بالأديان الأخرى.
من ذلك الخيط وجدت دافعاً لشراء الكتب الإسلامية أو الحصول عليها بأية طريقة من الاصدقاء أو غيرهم، وقراءتها لأعرف ما يدور فيها عن هذا الدين.

بداية معرفته بالإسلام :
جئت للعمل من أجل حياة تحقق أحلام أي إنسان طموح يرغب في التقدم والوصول الى الأحسن، ومن ثم عملت لدى إحدى الشركات المرموقة في الكويت بمهنة مهندس فني، ولم يغب عن بالي أن أقرأ عن الإسلام، وأعرف عنه كل ما أريد.
بحثت عن الكتب الإسلامية في كل مكان، حتى أتمكن من الإحاطة بمعرفة الإسلام، ولم تكن قراءتي عادية تمر بالحقائق مرور الكرام البررة، ولكنها كانت في كتب تبحث عن الحقائق العلمية، وما هو موقف الإسلام من الديانة المسيحية، ولكن كلما قرأت عن شيء استدرجت إلى شيء آخر.

تفسير القرآن ومعجزاته :
ومن خلال تفسير القرآن الكريم المترجم باللغة الإنجليزية وما يحويه من تفسير للحقائق العلمية، وصلت قراءتي إلى المعجزات الإلهية، وتطرق الأمر بي إلى القراءة عن منظومات الكون والمسخرات العظيمة، التي نراها أمامنا في الدنيا، ونعيشها في كل لحظة من حياتنا.
إنها معجزات تدعو للعجب وتسمو بالإنسان في رحلة بعيدة عن هذا العالم الملوث بطمس الحقائق الكونية، العالم الذي كنت غارقاً فيه من قبل عالم الحريات الزائفة، وكلما انتهيت من كتاب طلبت الآخر.
عرف أصدقائي من المسلمين ما أبغي الوصول إليه، فلم يبخلوا عليّ بأية كلمة توصلني إلى بغيتي، بحثت بدقة في كل ما ذكر في القرآن الكريم من حقائق وآيات الطبيعة الدالة على قدرة الله سبحانه وتعالى.{ سَنُرِيهِمْ آَيَاتِنَا فِي الْآَفَاقِ وَفِي أَنْفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ (53) }(سورة فصلت).

يا إلهي تعالت قدرتك، وجلت عظمتك فما أروع ما سخرت لنا، سبحانك ما خلقت هذا باطلا، فلسنا ندرك حقيقة جبروتك فأنت على كل شيء قدير.

وصلت قراءتي الى المعجزات الإلهية التي أنزلها الخالق سبحانه وتعالى على نبيه المصطفى صلى الله عليه وسلم، والتي أيده بها، وبدأت أنظر فيها نظر المتأمل المتدبر، الذي يهوى النجاة بسفينته ويرجو لها بر الأمان { أَفَلَا يَنْظُرُونَ إِلَى الْإِبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ (17) وَإِلَى السَّمَاءِ كَيْفَ رُفِعَتْ (18) وَإِلَى الْجِبَالِ كَيْفَ نُصِبَتْ (19) وَإِلَى الْأَرْضِ كَيْفَ سُطِحَتْ (20) }(سورة الغاشية).
وبالبحث وراء هذه الحقائق وتأملي لقدرات رب العالمين، عرفت أن هذه المسخرات لا تكون إلا بأمر خالق عظيم، هو الذي جعلها صلبة وسيجعلها سحابا متناثرة يوم القيامة، استفاق عقلي واقتنعت بأن الإسلام هو دين الحقيقة وازداد يقيني بالإسلام صدقا، خاصة بعدما عرفت كيف خلق الله الجبال وجعلها رواسي في الأرض بهذا الحجم الكبير والصلب القوي. { وَتَرَى الْجِبَالَ تَحْسَبُهَا جَامِدَةً وَهِيَ تَمُرُّ مَرَّ السَّحَابِ صُنْعَ اللَّهِ الَّذِي أَتْقَنَ كُلَّ شَيْءٍ إِنَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَفْعَلُونَ (88) }(سورة النمل).
لقد تأكدت أن كل مخلوقات الله، التي ذكرها سبحانه وتعالى في القرآن الكريم حقيقة صادقة، وما بينه رسول الله صلى الله عليه وسلم حقاً وصدقاً وعدلاً، ذلك البرهان للدين والبيان الواضح للذين يعقلون.
دين المعجزات.
بعد دراسة علمية للمعجزات التي قرأت عنها، كخلق الجبال وكيف سخرها الله سبحانه وتعالى وجعلها رواسي في الأرض، والسحاب كيف تكونت من البخار والدخان ثم تنزل مطراً تروي اليابس والأخضر { هُوَ الَّذِي يُرِيكُمُ الْبَرْقَ خَوْفًا وَطَمَعًا وَيُنْشِئُ السَّحَابَ الثِّقَالَ (12) }(سورة الرعد).
معجزة البرزخ .. التقاء المياه العذبة بالمالحة دون أن تبغي إحداهما على الأخرى { مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ يَلْتَقِيَانِ (19) بَيْنَهُمَا بَرْزَخٌ لَا يَبْغِيَانِ (20) }(سورة الرحمن).
وحقائق أخرى كثيرة حكى عنها القرآن الكريم، تدل على قدرة الله سبحانه وتعالى، في هذا العصر الذي تقدم فيه العلم، من خلال هذه الدراسات أصبح عندي الإسلام أحق دين لمطابقته النظريات العلمية الحديثة.

كيفية إشهار إسلامه :
يقول: قرأت عن هذه المعجزات، وبحثت فيها مدة طويلة، فلم يكن سهلاً بالنسبة لي أن أتجرع شربة سائغة من كأس الإيمان.
أيقنت ان الدين الإسلامي هو الدين الصحيح الذي يملأ العقل نورا، والقلب ضياء، وارتوى ظمأي فبدأت حياتي الإسلامية تنبت بذورها، عن طريق لجنة التعريف بالإسلام، كانت أول أبواب الهداية، جئت إليها راغباً في التوحيد تاركاً دين النصارى، راجياً رضى الله سبحانه وتعالى، وعلى يد داعية الجالية الغربية، " أيوب الهارون " الذي عرفني كيف أدخل الإسلام، وبَيَّنَ لي أساس العقيدة الإسلامية، بأن الله واحد لا شريك له في الملك، وهو الخلاق العظيم الرزاق الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد، وأن مثل عيسى كمثل آدم خلقه الله من تراب، كما عرفت أن الأنبياء مرسلون من عند الله عز وجل يدعون لعبادته الخالصة بما فيهم عيسى بن مريم، وفي لحظات إيمانية على يد هذا الداعية دب الإحساس في قلبي وشعرت بالراحة والاطمئنان لهذا الدين، والحمد الله رب العالمين.
شهدت بأنه لا إله إلا الله - محمد رسول الله ورضيت بالإسلام دينا، وبدلت إسمي إلى " يوسف ".
ومن ذاك اليوم أحافظ على برنامج المحاضرات الدينية والعلوم الشرعية التي تعرفني على مفاهيم الإسلام، وكذلك أدرس اللغة العربية حتى يتسنى لي قراءة القرآن الكريم بالمصحف الشريف.
ويضيف يوسف : إن الإسلام يتميز عن غيره من الأديان الأخرى، لأنه دين سهل الفهم، وعقيدته تجذب كل إنسان إليه، ويستوعبها عقله بسرعة، وهذا ما حدث معي عندما تقربت من هذا الدين.
أنصح نفسي بالاجتهاد لمعرفة أركان الإسلام أولا، وبعد ذلك أستطيع نصح الآخرين بما عرفته من علم، عسى الله أن يهدي بي أحدا فأفوز برضوان الله وجنته.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
هااااااااااااااام لكل مسلم ومسيحى
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الاصدقاء :: ..... ديــــــنـــــــنــــــــــــــــــــا ...... :: منتدى النقاش المفتوح-
انتقل الى: